مجموعة الضيافة

مستوحاة من كرم وعطاء النخلة

تجذرت النخيل في الثقافة السعودية، فارتفع جذعها ارتفاع همتنا، وتشكلنا معها عنصرًا ورمزيةً في الهوية حتى باتت تكسبنا الصفات، ونكسبها روحًا تشبهنا.

كانت العلاقة بيننا وبين النخيل علاقة تبادلية وتراحمية

نسقيها مياه أرضنا، نمد لها الحياة، فتعطينا رزقًا، وتشبعنا كرمًا، وتقف شامخةً بجذعها، متباهية بكونها جزءًا منا، ويصبح ضيفنا ضيفها، نكرمه من ثمرها. وما بين العطاء والعطاء، نطلق «مجموعة الضيافة»، احتفاءً بجذع الكرم، النخيل التي نحفظها شكلًا للوطن، وصورةً للكرم.

فناجين القهوة السعودية، أطباق التمر، إبريق الماء، كاسات الماء، وعاء الفواكه، المُشكّلة من الفخار باللون الترابي، والمحفورة بتقاسيم جذع النخيل. صينيتان خشبيتان منحوتتان من خشب الجوز الطبيعي.

الفنجان

فخار

6.5 x 6.5 x 5 سم

طبق التمر

فخار وخشب الجوز

18.5 x 18.5 x 9 سم

إبريق الماء

فخار

9.5 x 9.5 x 26 سم

كاسة الماء

فخار

7 x 7 x 5 سم